مجموعة من المقالات ومجموعة من الأخبار والتّوصيفات المنطلقة من تقييم أشخاص لهم ذوقهم ولك ذوقك..
ثم على مريد الزواج أن يحدد رأيه في الاقتران بالشخص المقابل وفق ذلك..
فالقضية أشبه بقضايا الرياضيات الخاضعة لحساب الاحتمالات وحساب التوافق والفرضيات القابلة للإصابة والخطأ..
والكلام: ماذا لو أخطأ الرّجل الهدف؟ وماذا لو أخطأ المرأة الهدف؟
“سواء من جهة الشخصية والتناسب الفكري أم غيرها من الجهات الأخرى المتعلقة بالميول والرغبات والأذواق..ولكلٍ ذوقه”..وسواء بعد الخطوبة وانتشار خبرها أو بعد الزواج وعلنيته..وسواء حصل الإنجاب أم لم يحصل
أنت عنصر من هذا المجتمع أو جار له..ولا شك تتأثر بما يجري حولك وتجري عليك سننه وتقاليده..أو ستجري عليك في يومٍ ما أو لربما جرت عليك..وبقي الدور على أبنائك وأقاربك وأقرانك ليجربوا حظهم ضمن محتملات الفرضية..
ولا تنسَ أن المجتمع يتأثر بمشكلات بعضه البعض..
فما رأيك في هذه المسألة الأشبه بالمسائل الرياضيّة والأبعد عن المسائل الإنسانية في علاقة ترتبط بالإنسانيات؟ وما علاجها القويم المتزن في نظرك العادل؟
وما رأيك في وجهة نظر الإسلام العظيم القائمة على تشريع ((النظرة الشرعية وضوابطها)) قبل “العقد” وقبل إنشاء علاقة طويلة ومصيرية كالزواج؟
للتعلیق أو مطالَعة التعلیقات اضغط هنا